- مضخات الحرائق
- أنظمة الإطفاء الآلي بالماء
- أنظمة الإطفاء اليدوية
- أنظمة الإطفاء بالغاز
- انظمة الانذار المبكر من الحريق
- كاميرات المراقبة
- شبكات التغدية الأرضية ( البولي ايثلين )
- صيانة و تعبئة طفايات الحريق
- تصميم واعتماد مخططات السلامة
- شهادة تركيب ادوات سلامة تقرير فني / بلدي
- الاستشارات والدراسات الفنية
- عقود الصيانة السنوية
انظمة الانذار المبكر من الحريق
الفرض الرئيسي من هذه الأنظمة هو سرعة الاستجابة إلى الحريق ثم تحويل هذه الاستجابة المبكرة إلى إشارة سمعية ومرئية لتنبيه فرد أو مجموعة الأفراد الموجودة في المبنى أو المكان أو مركز الإغاثة أو الإطفاء أن هناك حريق في مراحله المبكرة ويعتبر الإنسان أعظم كاشف حريق على وجه الأرض لما حباه الله من حواس السمع – اللمس – الشم – التذوق – الرؤية بالإضافة إلى العقل وهي مجموعة الحواس التي لا يمكن أن تجتمع في أي كاشف إلا أن الإنسان في حركة دائمة وقد لا يتصادف وجوده في مكان الحريق أو يكون مريضاً أو نائماً أو في حالة عقلية لا تسمح له بكشف الحريق. وبطبيعة الحال لا تستطيع كواشف الحريق تمييز سبب الحريق أو تقييم مدى شدته وبالتالي قد تتسبب الإنذارات الكاذبة لهذه الكواشف إلى بعض المشاكل التي في الواقع لا تعبر عن خطأ من الكشف بل قد ترجع إلى اختيار أنواع من الكواشف غير المناسبة أو للتوزيع العشوائي لهما بدون دراسة هذا وقد اتفق على أن الإشارة السمعية لكاشف الحريق يجب أن تكون أعلى من مستوى الصوت السائد بالمنطقة بمقدار ( 51 ) ديسيبل علاوة على ضرورة أن تكون هذه الكواشف مصممة طبقاً للمعايير القياسية العالمية ومختبرة تحت إشراف معامل اختبار معروفة